تركزت مناقشات اليوم الثاني للمنتدى الاقتصادي الأردني _ السوري "تشاركية لا تنافسية" الذي تقيمه غرفة تجارة الأردن بالتعاون مع اتحاد غرف التجارة السورية حول "التعاون الصناعي والزراعي بين سورية والأردن .. آفاق التكامل والفرص الواعدة" حيث توزعت النقاشات على جلستين حواريتين بحضور وزيري الصناعة زياد صبحي صباغ والزراعة المهندس محمد حسان قطنا.

أكد محمود الحايك  أمين سر جمعية اللحامين عدم نقل اللحم فيروس الكوليرا، لأن المربي يسقي ويطعم القطيع لديه مياهاً نظيفة كي لا يخسر مشروعه، لافتاً إلى وجود مراقبة صحية شديدة خلال الفترة الراهنة حيث يتم تنزيل العجول إلى المسلخ وبعد ذبح العجل يتم فحصه من فريق مختص، وفي حال وجود أي نوع من المرض بالعجل أو الخروف يتم رميه مباشرة.

أصدرت لجنة الإشراف على الانتخابات في غرفة صناعة دمشق وريفها النتائج النهائية بعد البت بالاعتراضات, بإعلان أسماء المقبول طلبات ترشحهم لمجلس إدارة غرفة صناعة دمشق وريفها للدورة الانتخابية 2022 ـ 2026.

بلغ عدد المنشآت الصناعية الخاصة المنفذة خلال النصف الأول من عام 2022 نحو   408 منشأة  توزعت على النحو التالي :

أعلنت الشركة السورية لتصنيع العنب بالسويداء عن استمرارية العمل باستقبال محصول العنب العصيري من المزارعين، خلال أيام العطلة المحددة بين السادس والتاسع من الشهر الحالي.

يخاف مربو النحل من عدم القدرة على ترميم خلايا النحل وزيادتها وتكاثرها من جديد والاستمرار بالتربية نظراً للخسائر الفادحة التي ألمت بهم خلال هذا الموسم، علاوةً على ارتفاع كل مستلزمات الإنتاج والأدوية والنقل، مطالبين بضرورة تدخّل الجهات المعنية ودعم مربي النحل بمستلزمات الإنتاج وتسويقه حتى لا يضطروا للتوقف عن التربية.

يقوم المكتب المركزي للإحصاء، بالتعاون مع هيئة التخطيط والتعاون الدولي، وبرنامج الأمن الغذائي العالمي، بتنفيذ مسح للوقوف على مستوى الأمن الغذائي في سورية، وذلك عبر فريق تقني معني بتكوين قاعدة بيانات، تبنى عليها التوجهات الحكومية والمجتمعية مستقبلاً، بخصوص الأمن الغذائي الذي شهد تراجعاً كبيراً من جراء نتائج الحرب على سورية.

تركزت فعاليات المؤتمر الوطني الأول لجودة وسلامة الغذاء الذي  نظمته في فندق شيراتون دمشق الجمعية العلمية السورية للجودة بالتعاون مع وزارة الصناعة وبالشراكة مع شركة تميز الأعمال حول سبل الارتقاء بجودة الصناعات الغذائية وآفاق تطويرها في سورية و ذلك بدعم رئيسي وشراكة استراتيجية من مؤسسة مكي للصناعات الغذائية.

تحولت مؤونة الشتاء وأنواعها المتوارثة لمادة تجارية ومساعد داعم في كسب الرزق لكثير من المزارعين، خاصة تلك التي لا تحتاج مجهوداً وتكاليف كبيرة في زراعتها كالتين والعنب، والقدرة على تغطية إمكانيات تصنيعها البسيطة لتتحول إلى ما يعرف «التين الهبول وتين الطبع والزبيب».

قال الخبير التنموي والزراعي أكرم عفيف إن: كل المواسم الزراعية خاسرة فأقل دونم يكلف 700 ألف ليرة بالتالي الفلاح يحتاج 28 مليون، والعملية #الإنتاجية تدار بشكل فاشل، فمثلا ليتر المازوت يباع للجميع 2500 ليرة إلا للفلاح فيشتريه ب 8000 ليرة من السوق السوداء بسبب عدم وجود مخصصات للزراعة.