على الرغم من الأرقام الكبيرة التي تتصدر الأخبار مشيدة بالدعم الكبير المقدم للتصدير، ودعم عقود الشحن، ومنح حوافز تصديرية، وخاصة للعقود الموقعة على هامش معرض دمشق الدولي، واتساع دائرة الدعم بعد ذلك لتشمل الحمضيات، وبعض الصناعات الغذائية والحرفية وصناعة الألبسة والسجاد وغيرها.. مازالت كرة الدعم تقذف يمنة ويسرة، بين مطالب بها ومن يقدّمها بأرقام كبيرة، ومازلنا نسمع من يقول إن الدعم لم يصله، أو إنه ظلم على حساب آخرين يتمتعون بالدعم.
أكمل القراءة »