عممت مديرية الجمارك العامة إلى رئاســة الضابطة الجمركية في مناطق دمشق المركز- دمشق السيار- المكافحة – درعا- القلمون – تدمر – الزبداني – حمص – حلب – حماة-دير الزور- الحسكة – الرقة – اللاذقية – طرطوس – طرطــوس البحرية – حمــص الترفيـق – إدلب – تلكلخ، أنه وإشــارة لكتــاب وزارة الماليــة المتضــمن وجوب الحرص على استقرار العملية الإنتاجيــة ودعم القطاع الصناعي ومراعــاة الظــروف الاقتصاديــة الحاليـة.

ناقش أصحاب وممثلو شركات الصناعات الدوائية في دمشق وريفها عددا الموضوعات التي تواجه عمل منشأتهم منها انعكاس منح تراخيص لمعامل جديدة على تسويق منتجات الشركات المنتجة في السوق المحلية في ظل عدم توفر الظروف المناسبة.

ناقش صناعيو ومنتجو مستحضرات الزينة والتجميل في دمشق المشكلات التي تواجه عمل منشاتهم المتعلقة  بالرسوم المفروضة على المنتجات وصلاحية المواد الأولية الداخلة في هذه الصناعة وتوفير المحروقات اللازمة.

َطالب صناعيو ومنتجو الكونسروة والمجففات والقمر الدين والزيوت في غرفة صناعة دمشق وريفها بتوسيع قائمة  المنتجات المصنعة محلياً المسموح بتصديرها وتطوير مواصفات منتجات الكونسروة والبقوليات لتتمكن من الدخول بقوة إلى الأسواق الخارجية .

كشف رئيس اتحاد غرف الصناعة السورية ورئيس غرفة صناعة دمشق وريفها غزوان المصري في تصريح عن دخول 400 منشأة إلى خط الإنتاج في دمشق وريفها خلال العام الحالي، موضحاً أن كل هذه المنشآت حصلت على تراخيص جديدة للعمل بصناعات متعددة أبرزها الصناعة الكيميائية والهندسية والغذائية والنسيجية، مشيراً إلى وجود أكثر من 90 ألف منشأة صناعية تعمل حالياً في كل المحافظات السورية.

أكد رئيس اتحاد غرف الصناعة السورية غزوان المصري أن عمليات توزيع المازوت للصناعيين بدأت بتسليم الصناعين مخصصاتهم وفق الشروط المحددة من غرفة صناعة دمشق وريفها وبالأسعار المعلنة مؤكداً أن هناك انفراجات ستكون واضحة منذ اليوم إلى نهاية العام لأن معظم الصناعيين أخذو كفايتهم من المحروقات وسيتم تأمين باقي الكميات لجميع الصناعيين الذين تقدموا بطلبات لغرفة الصناعة.

انتخبت الهيئة العامة لمجلس الأعمال السوري الإماراتي أعضاء مجلسها بحضور أكثر من /37/ رجل أعمال سوري وذلك خلال اجتماعها في فندق فورسيزون بدمشق ليصبح بذلك أعضاء المجلس /7/ أعضاء مع رئيس المجلس ونائبه.

توّقع رئيس “المجلس السوري الإماراتي“، غزوان المصري أن يصل حجم التبادل التجاري بين البلدين هذا العام إلى ضعف ما وصل إليه العام الماضي عند 3 مليارات درهم (816 مليون دولار)، أي أنه يتوقع أن يصل إلى 1.6 مليار دولار.