ليست مغادرة البلاد وحدها ما كان يقلق شريحة معينة من السوريين، فالحصول على جنسية ثانية، تتيح لهؤلاء حرية السفر والتنقل من جهة، وتضمن لهم ولأسرهم الاستقرار والحصانة من جهة ثانية، شكّل هاجساً يومياً دفع من أجله كثيرون مبالغ مالية طائلة، سواء أثناء البحث عن جنسيات ملائمة، أو عند محاولتهم تحقيق اشتراطات الحصول على الجنسية في بعض الدول.
أكمل القراءة »