حالها تماماً كزيت الزيتون، لا بل يشبه جميع المواد الغذائية التي يرتفع سعرها بسبب التصدير، هذه المرة البطاطا التي وصل سعرها في الأسواق المحلية إلى 7 آلاف ليرة للكيلو الواحد، وكنوع من الإجراءات المعتادة وبعد أن يقع “الفأس بالرأس” ويرتفع سعر المادة في العلالي، تقرر إيقاف تصدير البطاطا لمدة شهر على أمل أن ينخفض سعرها، لكن يبقى السعر الذي من المفترض أن ينخفض على حاله وهذا بالطبع أفضل من أن يرتفع أكثر في حال قل العرض أكثر واستمر التصدير.
أكمل القراءة »