لم يقتصر الضرر الذي ألحقه الاعتداء الإسرائيلي الأخير على مطار دمشق الدولي واستهداف مدرجاته على الجانب الخدمي وحسب، بل تعدّى ذلك ليطال حركة الاستيراد والتصدير التي تعتمد في بعضها على الشحن الجوي، ولاسيما في الشحنات “الخفيفة” والمستعجلة، والتي تعيد بعض الحيوية للشحن الجوي مع الدول التي تتجه إليها الخطوط السورية، بدلاً من الاعتماد بالكامل على مطار بيروت.
أكمل القراءة »