بيَّنَ مواطنون بحماة وسلمية ومصياف أن عدة أصناف من الأدوية الضرورية لهم، قد ارتفع سعرها مؤخراً، في العديد من الصيدليات.

سجلت الشركة السورية لصناعة الإسمنت ومواد البناء بحماة ارتفاعاً في حصيلة الإنتاج والمبيعات خلال الأشهر الستة الأولى من العام الحالي، بالرغم من المعوقات التي تعترض العمل ولاسيما المتعلق منها بنقص اليد العاملة وصعوبة تأمين القطع التبديلية ومادة الفيول.

تجاوزت قيمة مبيعات الشركة العامة لصناعة الصوف والسجاد بحماة خلال النصف الأول من العام الحالي ملياراً و171 مليون ليرة، تضمنت 9550 م٢ من السجاد الصوفي، فضلاً عن ما يزيد على 19 طنا من الغزول الصوفية.

اخبار الصناعة السورية:   عاد معمل الأدوات الصحية في الشركة العربية لصناعة البورسلان في حماة إنتاجه مجدداً، وبطاقة إنتاج تبلغ 208 أطنان من الأدوات الصحية شهرياً. وذكر مدير عام الشركة المهندس عبدو الطالب عثمان أن إقلاع معمل الأدوات الصحية في الشركة جاء نتيجة تقديم الدعم والتسهيلات في وزارة الصناعة والمحافظة لتأمين مادة المازوت، ولا سيما بعد توقفها 5 أشهر بسبب ...

نتيجة لعشرات السنوات من السياسات الحكومية الخاطئة وعدم التركيز على الحد من هدر المياه مترافقاً مع متغيرات مناخية متسارعة أوصلت الزراعة إلى الوضع المتقلقل الذي نتخبط فيه الآن، من جراء الافتقار إلى التوجه التكاملي اللازم، ويأتي ذلك بسبب إهمال وعدم حماية الموارد المائية وعدم أخذ ما قد نصل إليه بعين الاعتبار، فالعديد من الآبار تجف، وبات ما كان مخفياً وغير واضح يهدد مواردنا المائية، وبالتالي بدأنا نشهد شحاً ملحوظاً ومقلقاً.

حققت شركة زيوت حماة خلال الربع الأول من العام الجاري مبيعات بلغت 678 مليوناً و642 ألف ليرة سورية، من بيع منتجاتها من زيت القطن المكرر والصابون، حسب مدير عام الشركة المهندس عبد المجيد قلفة.

بلغت مبيعات الشركة العامة لتجفيف البصل والخضار في سلمية بريف حماة خلال الربع الأول من العام الجاري حوالي 507 ملايين ليرة ناتجة عن تسويق وبيع 51 طناً من المواد المصنعة والمعبأة.

بيَّنَ مواطنون كثر في مدينة حماة أن معاناتهم من أزمة النقل الداخلي شهدت مؤخراً انفراجاً كبيراً، مع تركيب السرافيس العاملة على خطوط المدينة أجهزة التعقب الجغرافي  جي بي اس ، والتزام السائقين بالعمل.

بلغت كميات الأقطان المحبوبة التي حلجها محلج العاصي بحماة منذ بداية عمليات الحلج وحتى تاريخه 5155 طناً من إجمالي الكمية التي استلمها هذا الموسم من فلاحي المحافظات الشرقية، والبالغة 6474 طناً.

بعد الزلزال المدمِّر الذي ضرب عدداً من المحافظات تعالت الأصوات ومطالبات عديدة لملاحقة المقاولين والمتعهدين والمهندسين قضائياً والقصاص منهم، وتعويض الأهالي ما فقدوا، ولكن تقول التقديرات إنه سيتم إسناد ما حصل إلى قوى قاهرة من جراء الكوارث الطبيعية.