يصرّ بعض الصناعيين على الضحك على “ذقن الدولة” عبر إيهام السلطات المحلية بأنّ نشاطهم مستمرٌ وخطوط إنتاجهم تدور، حيث تبدأ رحلة التلاعب وشراء الضمائر الميتة لتأمين مخصصاتهم من المازوت والفيول والغاز والهدف دائماً بيعها والمتاجرة بها في السوق السوداء.
أكمل القراءة »