قصص التزوير متكررة في أسواقنا المحلية، وتطول المنتجات الصاحبة السمعة الطيبة والرواج الواسع في تسويقها، وقد يخرج الأمر بها إلى الأسواق الخارجية، وهذه الظواهر لها أهلها وأصحابها البارعون في عمليات التزوير والتقليد، من أصحاب الورشات والمنشآت، التي يغلب عليها طابع الانتشار في الأرياف البعيدة، أو في الحارات والأحياء الشعبية، والتي بدورها تعمل ضمن شروط سيئة في العمل لا يتوفر فيها أدنى مقومات الشروط التصنيعية وحتى الصحية، وقد اكتملت هذه الصورة أثناء قيام الدوريات المشتركة بين شركة كابلات دمشق وحماية المستهلك وغيرها بضبط ورشات تعمل في تقليد المنتج وتزويره وتزوير ماركة حوش بلاس.
أكمل القراءة »