قلة من السوريين بشكل عام لايعرفون هذا الرجل الذي تجاوز الثمانين ومازال مواظبا على العمل تتنوع استثماراته بين قطاعات عديدة لكنه ا تتركز في قطاع المنشآت السياحية و بخاصة سلسلة فنادق الشام المعروفة فمن نافذة مكتبه العتيق في فندق الشام بدمشق كانت تسمع أحياناً أصوات قذائف الهاون و الانفجارات التي تنبئ بالخطر،أصوات جعلت الكثيرين،وفي مقدمتهم رجال الأعمال يشدون الرحال إلى أماكن ينشدون فيها الأمان..
أكمل القراءة »