تراجُع إيراداتها من القطع الأجنبي، وسيطرة الأميركيين على حقول نفطها وقمحها، وفرضهم عقوبات واسعة عليها... كلّها عوامل تدفع دمشق، اليوم، إلى دراسة إمكانية اعتماد نظام المقايضة في بعض مبادلاتها التجارية الخارجية، بحيث تتمكّن من مقايضة فائض سلعها الزراعية وثرواتها الطبيعية بجزء من احتياجاتها الضرورية
أكمل القراءة »