لم ينتظر الكثير من أصحاب سيارات الأجرة مرور 24 ساعة على قرار رفع مدة استلام رسالة تعبئة البنزين لستة أيام بدلاً من أربعة، وباشروا برفع التعرفة فور صدور القرار، مع تكرار «سيمفونية» محطات الوقود والدور والبنزين الحر والإكراميات لكل راكب حتى لو لم يسألهم أو لم يعترض على السعر الجديد، لكن الضرر الذي وقع، تجاوز جزئية «التكاسي» التي يرى البعض أن نسبة مستخدميها تنخفض يوماً بعد يوم، لكونه يمكن الاستغناء عنها أو التخفيف من استخدامها على الأقل، ليصل إلى الجميع من دون استثناء.
أكمل القراءة »