يواصل إقتصاد الظل في سوريا تمدده خلال سنوات الحرب العشرة الماضي، ليقفز لأعلى مستوى له ليستحوذ على نحو 70% من الاقتصاد السوري، والنتيجة عملٌ بلا رقيب أو حسيب، وبلا داعم أو مُوجه، فالرقابة الهشة على الأنشطة الاقتصادية، عادت بنتائج ظالمة للمواطن والعامل وللخزينة السورية أيضاً.
أكمل القراءة »