بانتظار قطف ثمار الانتعاش الأخير الذي أحاط بزراعة نباتات الزينة الوطنية بعد فترة انتكاسات متكررة، يمضي القائمون على هذه الزراعات من مشاتل متخصصة وباحثين ومهندسين زراعيين وشغوفين بالورد إلى استغلال الورقة الأساسية الرابحة في هذه الزراعة وكذلك المجانية وهي الميزة الطبيعية المختصرة بالمناخ المعتدل ما يوفر إنتاجاً على مدار العام، فضلاً عن جودة الورد السوري الذي يحتاج المزيد من الدعم اللوجستي من نقل وتصدير حتى يحقق العائدية الاقتصادية المطلوبة، باعتباره منتجاً تجارياً رابحاً ينعكس إيجاباً على ميزان المدفوعات.
أكمل القراءة »