قدمت غرفة صناعة حلب شرحاً تفصيلياً في كتاب وجهته لرئيس مجلس الوزراء حسين عرنوس عن واقع الكهرباء في المدينة الصناعية – الشيخ نجار.

أثمر معرض صنع في سورية التصديري التخصصي للألبسة والنسيج ومستلزمات الإنتاج ربيع وصيف  2022 الذي اختتمت فعالياته مساء اليوم عن توقيع  مئات العقود و التوصل الى اتفاقيات و تفاهمات لتصدير الألبسة السورية المنتجة في /430/ شركة وطنية مشاركة بالمعرض إلى الأسوق الخارجية. 

بمشاركة 430 شركة وطنية  تنطلق غدا  فعاليات معرض " صنع في سورية " التصديري التخصصي للألبسة والنسيج ومستلزمات الإنتاج ربيع وصيف 2022 في  مدينة المعارض على طريق مطار دمشق الدولي .

تواصل لجنة سيدات الأعمال في غرفة صناعة حلب عملية توزيع الألبسة لأسر الشهداء والجرحى والمصابين ولأفراد العائلات الاكثر احتياجاً.

استقبل المهندس فارس الشهابي رئيس مجلس إدارة غرفة صناعة حلب في مقر الغرفة السيد سعيد محمد خان سفير جمهورية الباكستان الإسلامية بدمشق وبحث معه واقع العلاقات الاقتصادية المشتركة وسبل تطويرها والارتقاء بها .

في إطار دعم المشاركين في معرض /منتجين2/ وتمكينهم من عرض وتسويق انتاجهم ستقوم غرفة صناعة حلب بتجهيز الأجنحة الخاصة بالمشاركين منهم في المعرض التصديري التخصصي للألبسة الجاهزة والنسيج ومستلزمات الإنتاج/ صنع في سورية- ربيع وصيف 2022 / وذلك بعد أن قامت وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية بإعفائهم من أجور الأجنحة التي سيشغلونها وذلك بناءً على طلب غرفة صناعة حلب.

وافقت رئاسة مجلس الوزراء على توصية اللجنة الاقتصادية المتضمنة إلغاء الضميمة المفروضة على خيوط الإكريليك كونها مادة أولية هامة وأساسية في صناعة الألبسة.

أقامت غرفة صناعة حلب اليوم الملتقى الأول للصناعات الكيميائية بحضور الاستاذ زياد صباغ وزير الصناعة والدكتور عمرو سالم وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك والرفيق أحمد منصور أمين فرع حلب لحزب البعث العربي الاشتراكي ومحافظ حلب حسين دياب و المدراء العامون في الشركات النسيجية العامة و نخبة من الصناعيين العاملين في مختلف مجالات  الصناعات الكيميائية.

ناقش الملتقى الثاني للصناعات النسيجية في حلب مع الصناعيين المقترحات والمتطلبات للنهوض مجددا بواقع هذا القطاع الهام والاستراتيجي الذي أقامته غرفة صناعة حلب اليوم.

يعتبر مشروع الصناعي الصغير  أطلقته  غرفة صناعة حلب  قبل 6 سنوات  هوالمشروع الريادي الأول على مستوى سورية  الهادف  الى نشر الوعي والثقافة الصناعية بين صفوف الشباب وخصوصاً في المدارس المهنية وبما يمكنهم من اختيار مجالات عمل مستقبلية غير تقليدية .