تباينت ردود أفعال الصناعيين السوريين الذين تعرضت منشآتهم للتدمير الجزئي أو الكلي أبان العقد الأخير من الحرب الإرهابية على سورية، البعض آثر التوقف عن النشاط سواء بقي في سورية أم هاجر، والبعض الآخر لم يستسلم للظروف القاسية والظالمة فأقام مشاريع استثمارية صغيرة في المحافظات التي نزح إليها.

 طالب صناعيو حلب بوضع ضوابط لعملية الاستيراد لحماية الصناعة الوطنية، وحماية المنتج الوطني وفرض ضميمة على المستوردات ودعم المنشآت التي يدخل المنتج الوطني بنسبة تزيد عن ٥٠ بالمائة من المادة الأولية فيه.

أثار كتاب رئاسة مجلس الوزراء الموجّه إلى وزارة الإدارة المحلية حول التدقيق بظاهرة “الأمبيرات” استنتاجات متباينة تتراوح ما بين إلغاء الأمبيرات أو إحالة المخالفين فقط لتراخيصها إلى القضاء! ومع أن المكتب الصحفي في رئاسة مجلس الوزراء أصدر تعميماً حسم الجدل حول الاستنتاجات المتباينة حول كتاب الرئاسة بالقول إن “المقصود به من يقوم بممارسة بيع الطاقة الكهربائية المولدة من الأمبيرات دون إذن من الوحدة الإدارية والسيد المحافظ ودون أسس ومعايير معتمدة”، فإن السؤال: لماذا ناقش مجلس الوزراء قضية هي من اختصاص من أصدر قراراً بترخيصها منذ سنوات وليس منذ أيام؟!

أصدر مصرف سورية المركزي أمس القرار رقم 336 المتعلق بتصدير البضاعة المصنعة استناداً إلى بيان إدخال مؤقت للمواد الأولية بقصد التصنيع والتصدير، بهدف تنظيم عمليات الاستصناع لمواد ممولة من الخارج، بهدف دعم الصناعيين ورفع قدراتهم التنافسية.

أخبار الصناعة السورية:   بين رئيس غرفة صناعة حلب فارس الشهابي تسخير كل إمكانيات الغرفة وجهود الصناعيين لتنفيذ خطة الاستجابة الطارئة منذ اليوم الأول للزلزال وتقديم كل أشكال المساعدة للمتضررين، حيث وفرت ووزعت المساعدات الإغاثية من مواد غذائية وحليب وأحذية وحرامات وفرشات إسفنجية وأدوية لآلاف العائلات ضمن 109 مراكز إيواء، إضافة إلى العائلات المتضررة خارج مراكز الإيواء من خلال مركز ...

استقبل المهندس فارس الشهابي رئيس غرفة صناعة حلب اليوم وفد الجالية السورية في مصر.

أسدل الستار عن أسماء مجلس إدارة غرفة صناعة حلب الجديد لدورة 2022- 2026، بعد فوز أعضاء قائمة «حلب قلعة الصناعة» في انتخابات القطاع النسيجي لعضوية المجلس الليلة قبل الماضية.

لم يمضِ أكثر من شهر على تصريح رئيس القطاع النسيجي في غرفة صناعة دمشق لإحدى وسائل الإعلام مهند دعدوش عن ارتفاع أسعار الألبسة الشتوية هذا العام بنسبة تصل إلى 40 بالمئة عن العام الماضي.

أفرجت لجنة الإشراف على انتخابات غرفة صناعة حلب عن القائمة النهائية من أسماء المرشحين المقبول ترشحهم عن كل قطاع في انتخابات مجلس إدارة الغرفة للدورة الانتخابية ٢٠٢٢- ٢٠٢٦، والبالغ عددهم ١٥ من أصل ٢٥ مرشحاً سيخوضون الانتخابات لشغل ١٢ مقعداً في عضوية مجلس الإدارة.

فرض الواقع الاقتصادي الصعب طريقة تعاطٍ مختلفة عند صناعيي مدينة حلب، عبر التوجه نحو صناعات أقل تكلفة وأكثر استهلاكاً بالوقت الحاضر، وتحديداً في القطاع النسيجي والغذائي وخاصة أن المواد الأولية لهذين القطاعين غير متوافرة، وإن وجدت ستكون الأسعار مرتفعة جداً.