يبدو أن الثغرات في تطبيق البطاقة الذكية للبنزين خلقت مصادر دخل جديدة للبعض من دون تكلف عناء العمل، إذ يلجأ بعض عمال محطات الوقود لشراء المخصصات المدعومة الموجودة في البطاقة الذكية لدى أصحاب السيارات الواقفة عن العمل، ويتقاسم عامل الكازية وصاحب البطاقة فارق السعر، ويعتمد العامل على زيادة عدد البطاقات التي يتربح منها.
أكمل القراءة »