تحولت فصول الأزمات إلى شماعة لمتاجرين وأمراء حرب ارتدوا قناع الولاء للدولة ليرتكبو “السبعة وذمتها” تحت شعارات باتت مكشوفة ومفضوحة لمواطن يدرك تماماً أن الانتماء للوطن يتمثل بالممارسة والسلوكياتK وليس بالأقوال التي يتجاهر بها البعض ويضمر كل الجشع بحق مجتمعة والحقوق العامة، ليصبح اللهاث وراء المرابح والقفز فوق الحرمات نهجاً ممنوع الاقتراب منه، لأن تهم ولعنات “التخوين” جاهزة عند مجموعات من التجار والمقاولين ومتعهدي البناء دخلت مع أجهزة البلديات في شراكة دمار وخراب، وليس بناء كما يدعون، تحت ذرائع إيواء وتأمين شقق ومنازل للناس في المناطق المحسوبة “آمنه”، وعليها طلب وكثافة إقبال؟
أكمل القراءة »