تعج السوق المحلية بأصناف من الصناعات الوطنية التي تحمل علامات تجارية مقلدّة لعلامات عالمية، إذ هيأت سنوات الحرب للكثير من التجار الطرق لفتح باب تقليد وتزوير الماركات العالمية أو حتى المحلية بشكل كلي أو بتغيير بسيط بالعلامة التجارية لإيهام المستهلكين بأنها الأصلية، ما فتح باباً واسعاً للربح السريع لهذه الفئة بتكلفة محلية قليلة، وعلى الرغم من قيام مديرية حماية الملكية التجارية بضبط الكثير منها إلّا أننا لازلنا نرى تلك الماركات المزيفة تفترش المحال التجارية لتتعداها إلى البسطات أحياناً، ما أوجد الكثير من المشاكل الاقتصادية والصحيّة أيضاً.
أكمل القراءة »