من ينتظر دوره على صندوق أحد فروع المصرف التجاري السوري، وقد حالفه الحظ وكان قبله بالدور أحد أصحاب الأفران، أو محطات الوقود يود إيداع مبالغ نقدية حصيلة عمله في حسابه، ويرى الكتلة المالية الكبيرة التي يستلمها أمين الصندوق للوهلة الأولى فسيأتيه العجب.
أكمل القراءة »