أفرد السيد الرئيس بشار الأسد والرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حيزاً واسعاً في مناقشاتهما بالأمس للجانب الاقتصادي، تكللت بتوقيع مذكرات التفاهم واتفاقيات التعاون في مجالات الزراعة والنفط والنقل والمناطق الحرة والاتصالات وغيرها، الأمر الذي يقتضي استجابة سريعة ومرنة من رجال الأعمال في البلدين لتسخير كافة الجهود في سبيل رفع مستوى التبادل التجاري والاستثمار، وفق رؤى وخطط مدروسة الخطوات والزمن، تحقق التطلعات وترتقي بالتعاون الاقتصادي إلى المستوى الذي وصل إليه التعاون السياسي.
أكمل القراءة »