ارتفعت أسعار التمور في الأسواق المحلية عن العام الماضي بأكثر من 200 بالمئة. ومع بداية شهر رمضان، ارتفع سعرها أيضاً 10 بالمئة على الطلب، وذلك لقلة النوعيات الجيدة والتي ازداد عليها الإقبال بسبب وجود نوعيات رديئة “دوكما”، وبأسعار تقلّ عن 30 ألف ليرة سورية، لكن ضعف القدرة الشرائية لا يسمح للمواطن بشراء تمر يصل سعره إلى 70 ألفاً كنوعية متوسطة.. وهذه الارتفاعات للأسف جاءت رغم وجود أكثر من 600 إجازة استيراد، كما علمنا من وزارة الاقتصاد.
أكمل القراءة »