تلوح في الأفق أزمة مالية عالمية جديدة. المؤشرات كثيرة على ذلك، والتّنبؤات «تبشّر» بانهيار في أسعار العملات في العام المقبل، وتتحدّث عن جمود في الأسواق العقارية، وهبوط لأسعارها في أغلب دول العالم، بسبب انكماش السيولة المتوقّع. من المرجّح، أن كثيراً من الحكومات الذكية تحضر نفسها مسبقاً للاستفادة من الأزمة المرتقبة، والتي ــ في حال وقوعها ــ ستُغرق الدول ذات المديونية التي تتجاوز حاجز 60% من الناتج المحلي الإجمالي.
أكمل القراءة »