أصدرت وزارة المالية قراراً يقضي بتحويل ٢٢ مهنة من شريحة ضريبة الدخل المقطوع إلى شريحة ضريبة الأرباح الحقيقية.

أصدر السيد الرئيس بشار الأسد اليوم المرسوم التشريعي رقم (3) لعام 2023 الذي يقضي بمنح إعفاءات خاصة للمتضررين من الزلزال، تشمل الضرائب والرسوم المالية وبدلات الخدمات والتكاليف المحلية ورسوم الترخيص على أعمال إعادة البناء الكلي أو الجزئي أو إعادة التأهيل الكلي أو الجزئي لمنشآتهم ومحالهم ومنازلهم وأبنيتهم وذلك لغاية 31/ 12/ 2024.

بحث صناعيو الأجهزة الكهربائية المنزلية في دمشق وريفها سبل تذليل الصعوبات التي تواجه عملهم المتمثلة بانقطاع التيار الكهربائي لفترات طويلة والخسائر التي يتعرضون لها نتيجة فروقات الأسعار وكلف الإنتاج إضافة الى الضرائب المفروضة على منتجاتهم.

اكتشف علماء مادة جديدة، وصفتها تقارير إعلامية بـ"المعجزة"، حيث تعمل في درجات حرارة وضغط منخفضتين بما يكفي لاستخدامها في نقل الكهرباء دون مقاومة.

بعد أن كان مشروع صناعة المعجنات والمخبوزات بأنواعها أحد أكثر المشاريع ربحاً وإقبالاً، انضمّ اليوم إلى قائمة الاستثمارات الخاسرة، أو غير المربحة على الأقل، وذلك بشهادة أبناء الكار الذين ينسحبون تدريجياً من المهنة بعد تعرّضهم لخسارات متتالية، وصعوبات في تأمين المواد الأولية، تسبّبت بإغلاق أفرانهم ومحالهم مؤقتاً أو بشكل دائم.

أعلنت محافظة ريف دمشق الانتهاء من تركيب منظومة التتبع جي بي اس على كل آليات نقل الركاب العاملة على الديزل في المحافظة، مؤكدة رسم أغلب مسارات الخطوط بالتعاون بين هندسة المرور والنقل بالمحافظة مع لجان السير الفرعية بمراكز المدن والنواحي، بإشراف ومتابعة من المحافظ.

منذ عام ٢٠٠٧ ونحن نتحدث عن تطوير الصناعة النسيجية من خلال إنشاء عناقيد صناعية أو مجمعات، ومنذ ذلك الحين بقي هذا الحلم يراود أصحاب الشأن، حتى تحول إلى مجرد أضغاث أحلام، وبات هذا السيناريو حبيس الأدراج وربما أصابه العفن.

يوماً بعد يوم تظهر حاجة المتضررين من الزلزال إلى المأوى والسكن المستقر الذي يمنحهم الأمان الداخلي والاستقرار باعتباره يشكل أولوية بالنسبة لهم ولكل أسرة، ومن هذه النقطة تزداد الضرورة إلى استنباط الحلول والتوجه إلى أصحاب العقول القادرة على تقديم أفكار مبتكرة يمكن لها حل مشكلة السكن بأقل التكاليف.

تدريجياً تحوّلت زراعات البيوت المحمية في محافظة طرطوس من مشروع زراعي ناجح ذي جدوى اقتصادية، إلى عبء مادي يؤرّق كاهل الفلاحين العاملين بهذه الزراعة، بدءاً من تأمين مستلزمات وتكاليف إنشاء البيت المحمي، مروراً بتأمين الشتلات والبذور والأسمدة ذات التكاليف المرتفعة جداً، وكذلك تأمين الحماية لهذه البيوت، والتدفئة في الصقيع، وتأمينها من التهديدات في ظلّ العواصف المطرية والأحوال الجوية شتاء، وانتهاءً بالتسويق والسعر المنخفض الذي يفاجأ به الفلاح في كل مرة مقارنة بما قدّمه من وقت وجهد، وزاد من كل هذا المعاناة الناتجة عن التداعيات الأخيرة للزلزال المدمر الذي ترافق مع عواصف مطرية شديدة في عدد من المناطق، ما أدى لتضرر عدد كبير من تلك البيوت.

حدد مصرف سورية المركزي سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي بـ 7200 ليرة للدولار الواحد في نشرة الحوالات والصرافة.