يحذّر خبراء من خطورة توطين السيارات الكهربائية في سورية، والآثار السلبية المترتبة على مقتنيها، لتغدو السيارة نسخة مصغرة عن الهاتف أو صفحة فيسبوك من ناحية جمع البيانات ومخاوف التصنيع.

لتهيئة البنية.. قرارات داعمة للتحول إلى النقل الأخضر.. حالة من الخوف حيال استخدام البطاريات والأجهزة الكهربائية تلت أحداث انفجار الكثير من أجهزة الاتصالات المحمولة في لبنان، ليخرج البعض بشائعات حيال موضوع السيارات الكهربائية، وما ستحمله من خطورة على مقتنيها، وسيناريو أجهزة الاتصالات مع الفرق الشاسع بين حجم البطاريتين، الأمر الذي نفى حدوثه عامر ديب الخبير والاستشاري في قطاع النقل الأخضر، لافتاً إلى أننا اليوم نعتمد على مهندسين وباحثين عالميين في هذا القطاع، وأنه في حال حدث انفجار في الهواتف أو السيارات الكهربائية سيكون بسبب رداءة البطارية أو بسبب عدم انتظام التيار الكهربائي، وهذا أمر نادر الحدوث، مؤكداً أنه من المستحيل تفجير بطاريات الليثيوم عن بعد، ولو كان هذا صحيحاً لكنّا وجدنا مئات سيارات الكهرباء المفجرة في لبنان، وبالتالي إن كل ما يتمّ تداوله هو مجرد شائعات أمريكية لضرب السيارات الكهربائية الصينية.

أكد الدكتور علي ثابت، مدير مديرية الحراج في وزارة الزراعة، أن غاباتنا وحراجنا تتعرض للكثير من التعديات والحرائق التي تلتهم سنوياً مساحات شاسعة، إضافة إلى العوامل البشرية المتعلقة بعمليات القطع العشوائي الجائر لأنواع شجرية مختلفة، وخاصة تلك الأنواع النادرة والمهددة بالانقراض بهدف الحصول على أحطاب للتدفئة والإتجار بها.

بقيمة استثمارية تبلغ 295 دولار أمريكي من المفترض أن تنفقها شركة إيلوما المساهمة المغفلة الخاصة، على استثمار وتطوير وإدارة وتشغيل مؤسسة الخطوط الجوية السورية، وذلك بموجب العقد الموقع بين الفريقين والمحدد المدة بـ 20 عاماً، حيث سيكون إجمالي ما ستحصل عليه المؤسسة من بدلات عقد الإدارة والاسثمار، مبلغاً وقدره 546.5 مليون دولار، سيتم تحصيله على مراحل وفقاً لبنود العقد الموزعة على 14 صفحة، التي حصلت “البعث” على نسخة منه.

بمشاركة 600 شركة وعلى مساحة 50 ألف متر تنطلق يوم غد فعاليات معرض اكسبو سورية 2024 للصادرات السورية بنسخته الأولى على أرض مدينة المعارض الجديدة بريف دمشق.

كشف مدير هيئة دعم وتنمية الإنتاج المحلي والصادرات ثائر فياض أن الهيئة بصدد إعداد دراسة بالتعاون مع وزارة الصناعة واتحاد غرف الصناعة والمديرية العامة للجمارك لطرح برنامج جديد لدعم الصادرات الصناعية وفقاً للقيمة المضافة التي تحققها محلياً.

أوضح وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية الدكتور محمد سامر الخليل، أن التعليمات الجديدة الخاصة باستيراد الأقمشة والستائر، كانت على سبيل حماية الصناعة الوطنية وتعزيزها.

أكد السيد الرئيس بشار الأسد أن مجلس الشعب هو المؤسسة الأهم في مؤسسات الدولة وتأثيره لن يكون ملموساً إن لم يكن التطوير شاملاً للمؤسسات كافة، مشدداً على أن الثقة العامة هي رصيد سريع النفاد إن لم يغذ بالعمل الدؤوب والإنجاز والإثمار.

أكد رئيس رابطة المصدرين السوريين للألبسة والنسيج- عضو اللجنة المنظمة رغيد الحلبي أن “اكسبو سورية.. معرض الصادرات السورية ٢٠٢٤” يشكل محطة مهمة في عالم الاقتصاد، ليكون المعرض أداة مهمة لعودة سورية إلى الأسواق الخارجية، لاستعادة أكبر حجم من حصة سورية في تلك الأسواق التي فقدناها نتيجة الحرب الإرهابية التي فرضت على بلدنا منذ أكثر من ١٣ سنة، مؤكداً أن إكسبو سورية “معرض الصادرات السورية” هو أكبر معرض على مستوى المنطقة، من حيث المساحة، ويضم جميع الصناعات السورية التي استعادت ألقها ونشاطها بشكل كبير، وسيكون المعرض نافذتها إلى العالم.

‏أصدرت وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية تعميماً إلى مديريات الاقتصاد والتجارة الخارجية بالمحافظات وإلى ودوائر المنح لدى فروع هيئة الاستثمار السورية والمدن الصناعية طلبت خلاله التقيد بمضمون القرار رقم 159 لعام 2018 القاضي بمنع استيراد أقمشة الستائر والمفروشات.