كشف رئيس جمعية اللحامين في دمشق محمد يحيى الخن  أن الطلب على اللحوم الحمراء خلال شهر رمضان الحالي أقل بنسبة تزيد 50 بالمئة من الطلب خلال العام الماضي والسبب الرئيس في ذلك ارتفاع أسعار اللحوم بشكل كبير.

كباقي الشركات التابعة لوزارة الصناعة تعمل الشركة العربية المتحدة للصناعة “الدبس”، وفق” استراتيجية عمل” مفتوحة متفق عليها مع المؤسسة والوزارة على السواء لزيادة الانتاجية، واستغلال المتوافر من إمكانات مادية وبشرية في الشركة، وتنفيذ توجيهات الخطة الإنتاجية التي اعتمدت مع بداية العام الحالي.

كشف عضو لجنة تجار سوق الهال محمد العقاد عن انخفاض أسعار الخضار والفواكه بنسبة 20-25 بالمئة مع اقتراب انتهاء شهر رمضان، معيداً ذلك إلى ارتفاع درجات الحرارة في اليومين الأخيرين، وانخفاض الطلب على الشراء خلال الأيام العشرة الأخيرة من الشهر كما جرت العادة في كل عام.

أعلن نائب رئيس اتحاد غرف التجارة السورية مازن حماد عن زيارة وفد تجاري واقتصادي سوري كبير الى المملكة العربية السعودية في الرابع والعشرين من شهر نيسان القادم ..

أعلنت المؤسسة العامة للتجارة الخارجية عن إجراء مزاد علني لبيع 35 سيارة سياحية وحقلية وآليات متنوعة لدى فرعها في حمص.

ارتفع سعر الذهب في السوق المحلية عشرين ألف ليرة سورية للغرام الواحد عيار 21 قيراطاً عن السعر الذي استقر عليه منذ الثالث عشر من الشهر الجاري.

مرة أخرى، تأتي البيانات الإحصائية الحكومية لتخالف القناعات والواقع المعاش، وتفتح سجالاً واسعاً لجهة مدى موضوعية واستقلالية عملية إنتاج الرقم الإحصائي في البلاد، وهذا للأسف سجال بات يعرفه القاصي والداني.

تسجّل أسعار وجبات الإفطار في المطاعم لهذا العام أرقاماً قياسية قلّصت من نسبة مرتاديها إلى حدّ كبير، حسب تأكيد العديد من أصحاب المنشآت، حيث زادت الأسعار بالمقارنة مع العام الماضي لأكثر من ضعفين، لتبدأ تكلفة الإفطار من ١٥٠ ألف ليرة، متجاوزةً في بعض مطاعم “الخمس نجوم” 400 ألف ليرة، وذلك للشخص الواحد، فالوجبة الرئيسية حسب إعلانات المطاعم تتراوح بين 65– 100 ألف ليرة، فيما تشكل المقبلات والشوربات والمشروبات الرمضانية القسم الأكبر، لتسجل ما يقارب 150-200 ألف ليرة، مقابل حركة ضعيفة تشهدها المطاعم في وقت الإفطار، تنشط مع تأخر ساعات الليل، بحيث تكون الحلويات والمشروبات والأراكيل هي الطلبات الأساسية.

بين عضو لجنة تجار ومصدري الخضار والفواكه بدمشق محمد العقاد أنه يزداد الطلب على الخضار والفواكه خلال شهر رمضان الحالي كما كان متوقعاً وبقي ضمن الحدود الطبيعية التي كانت قبل شهر رمضان، لافتاً إلى أن الطلب أقل من السنوات الماضية بنسبة تقارب 50 بالمئة والسبب الرئيسي ضعف القوة الشرائية.

تشير الأرقام الواردة من مديرية الجمارك إلى أن إجمالي قيمة الغرامات المالية المحصلة خلال شهري كانون الثاني وشباط بلغت ما يقارب ٧٠ مليار ليرة سورية، بينما كانت قيمة الغرامات المالية للفترة نفسها من العام الماضي بما يقارب ٢٠ مليار ليرة، ووصل عدد الضبوط المنظمة خلال الشهرين الماضيين إلى ١٤٠٤ قضايا.