كشف مدير عام المؤسسة العامة للإسمنت أيمن نبهان عن دراسة عروض لشركة عالمية لإقامة خطوط جديدة في عدرا وحماة وطرطوس، إضافة لدراسة إعادة تأهيل معمل العربية في حلب، وإقامة خطوط جديدة في شركة الشهباء بحلب، وطرح مشروع إعادة تأهيل خط إنتاج السيراميك في حماة للاستثمار.

نفى " طارق برنجكجي" قاضي محكمة البداية المدنية في دمشق عن الحجز أموال رجل الأعمال رامي مخلوف أو محمد حمشو او حسام و محمد براء قاطرجي او سامر فوز ، أو وجود حجز أحتياطي قضائي على الأموال المنقولة وغير منقوله لهم.

كشف مدير في الجمارك عن بطء بحركة العبور في منفذ البوكمال الحدودي مع العراق، بمعدل ثلاث سيارات يومياً، أغلبها سياحية خاصة، لنقل الأفراد، بينما لم تسجل حتى الآن حركات عبور لشاحنات وبضائع، بانتظار تسوية بعض المتطلبات الإدارية والتنظيمية من الجانب العراقي، مثل طلب فيزا من السفارة العراقية في دمشق، بينما يقدم الجانب السوري كل التسهيلات لتنشيط حركة العبور والتبادل التجاري بين البلدين من خلال هذا المنفذ الإستراتيجي، مثل إعفاء سائقي الشاحنات والسيارات العمومية والمجموعات السياحية.

قال عضو "غرفة تجارة دمشق" حسان عزقول، إن قيمة الإيداعات في صندوق مبادرة رجال الأعمال السوريين لدعم الليرة السورية (عملتي قوتي)، شارفت على الوصول إلى مليار دولار، موضحاً أن الإيداعات مستمرة حتى يتم تثبيت سعر الصرف في السوق الموازي. وأكد عزقول أن المودع

في إطار التوجه لتشجيع اﻻستثمار في مجال الطاقات المتجددة ودعم مشاريع الطاقات المتجددة و تحفيز المستثمرين للاستثمار في هذا المجال تم اليوم توقيع اتفاق تعاون بين المركز الوطني لبحوث الطاقة ممثلا بالمدير العام الدكتور يونس علي و مكتب خوري للوساطة التأمينية ممثلا بالدكتور رامي خوري لدراسة متطلبات مشاريع الطاقة المتجددة من الوثائق التأمينية المختلفة و التي سوف تساهم في دعم مشاريع الطاقة وتطور قطاع التأمين.

حددت وزارة الصناعة 26 مشروعاً مطلوباً تنفيذها خلال العام القادم (2020)، وذلك بناء على توجهات الحكومة، والتي أكدت على التوسع بالمنتجات التصديرية وتأمين متطلباتها للوصول إلى أسواق خارجية جديدة، وتكثيف الجهود لتعزيز مكانة الاقتصاد الوطني، وتلبية احتياجاته، واستكمال إنجاز المشاريع الاستراتيجية والاستمرار بإحلال المنتجات المحلية، وتحديد المشاريع التي يمكن تنفيذها خلال العام القادم في مجال تأمين المنتجات الصناعية على اختلاف أنواعها، ولاسيما الخاصة بإحلال المستوردات وتوظيفه ليكون داعما حقيقيا للاقتصاد الوطني.

أكد خازن "غرفة صناعة دمشق وريفها" ماهر الزيات أن الصناعة تواجه حالياً مشكلات داخلية مثل نقص اليد العاملة، وضعف البنى التحتية للمناطق الصناعية وإصلاحها يحتاج من 20 – 30 عاماً، فيما تتمثل الإشكالات الخارجية بإغلاق المعابر الحدودية، وفرض شروط "خانقة" على حركة البضائع الداخلة والخارجة من سورية.

قامت وزارات الاقتصاد والتجارة الخارجية والصناعة والمالية وهيئة التخطيط والتعاون الدولي باشراف وتوجيه من الحكومة بتقييم احتياجات القطاعات والسلع المختلفة في إطار برنامج إحلال بدائل المستوردات والذي يعتبر أمرا ضروريا ليس فقط لتنفيذ البرنامج، وانما أيضا لحل مشكلات العديد من الصناعات العالقة بين عدة جهات مختلفة.

أكد رئيس مجلس ادارة غرفة تجارة ريف دمشق وسيم قطان أن كل المعلومات التي تتناقلها وسائل التواصل الاجتماعي حول طلب حاكم المصرف المركزي في اجتماعه الأخير مع التجار ورجال الأعمال بدعم المركزي ورفده بالدولار هي مزيفه وان ما تم هو عبارة عن شرح للواقع الذي يمرّ به البلد الذي تحوّل من مصدّر للنفط والمحاصيل الزراعية والكهرباء ولديه موارد سياحية، إلى بلد مستورد، الأمر الذي أحدث إشكالية في سعر الصرف وقلة موارد الدولار، مما يحتاج إلى إدارة سليمة للقطع الأجنبي والتركيز على الإنتاج وزيادة الصادرات .

أقل ما يمكن توصيف واقع أسواق الهال لدينا أنها تعيش حالة من الفوضى ، حيث تحولت الى مجمعات تصريفية للمنتجات تعمل على تجارة التجزئة خاصة الأسواق الرئيسية منها ، وتعمل دون ضوابط او قواعد تنظم العمليات التسويقية فيها، انما يفرض القائمون عليها أسلوب عمل يضر بالمنتج والمستهلك معا.