آخر الأنباء
بهدف دعم المشاريع… الصناعي يمنح كفالات مصرفية بأكثر من 41 مليار ليرة حتى نهاية الربع الأول
تمثل الكفالة المصرفية أداة ائتمان مهمة لدى المؤسسات المالية والمصرفية، ووسيلة فعالة تشجع على تمويل المشاريع الاقتصادية المختلفة وزيادة الثقة في التعاملات المصرفية بين كل الأطراف، ولا سيما الجهة المستفيدة من الوكالة التي تضمن تحصيل حقوقها في حال لم يوف المدين بالتزامه تجاهها.
أكمل القراءة »صناعيو السكاكر في دمشق وريفها يبحثون سبل توفير المواد الأولية اللازمة للإنتاج.. والغرفة تشكيل لجنة البسكويت والشوكولا والسكاكر فيها
تركزت محاور اجتماع صناعيي ومنتجي مواد البسكويت والشوكولا والسكاكر في محافظتي دمشق وريف دمشق على سبل توفير المواد الأولية التي تحتاجها المنشآت في العملية الإنتاجية، ودراسة ارتفاع أسعار مدخلات الإنتاج ومتطلبات تخفيضها لتعزيز القدرة التنافسية.
أكمل القراءة »السوريون يقاطعون “المونة” أم هي تقاطعهم؟. اختلاف كبير في الأسعار بين الأسواق يصل لـ25 بالمئة.. المؤونة تتحول إلى تراث
انخفضت أسعار مواد المؤونة الصيفية التقليدية من فول وبازلاء وثوم بشكل ملحوظ في سوق الهال بدمشق عن العام السابق، إضافة إلى انخفاض كبير بالطلب رغم بدء الموسم، الأمر الذي برره بعض الباعة بعدة أمور أولها انخفاض القدرة الشرائية وعدم اعتماد كثير من المستهلكين على تفريز المؤونة بسبب انقطاع الكهرباء الطويل وكذلك وجودها بكثرة في المتاجر الكبيرة وبأي وقت.
أكمل القراءة »صناعيون بحمص يطالبون باستثناء منشآت التصنيع الزراعي من البلاغ رقم 10 … مدير صناعة حمص: مطالبهم محقة لعدم وجود مناطق صناعية كافية
تحدث عدد من الصناعيين وأصحاب المنشآت الصناعية القائمة بريف محافظة حمص من معاصر زيتون ومعامل أعلاف والبرادات وغيرها عن معاناتهم وتخوفهم من البلاغ رقم 10 الصادر عن رئاسة الحكومة والمتضمن الامتناع عن منح أي ترخيص لأي منشأة صناعية جديدة أو تجديد الرخص المؤقتة للمنشآت القائمة إلا في مدينة حسياء الصناعية أو المناطق الصناعية، لافتين إلى أنهم ونتيجة لهذا البلاغ سيضطرون إلى إغلاق منشآتهم القائمة حالياً بعد انتهاء مهلة الترخيص المؤقت لعدم تمكنهم من الانتقال إلى حسياء الصناعية وهذا ما سيتسبب بضرر كبير لهم وخاصة أن منشآتهم قائمة بمختلف احتياجاتها من بنى تحتية وآلات وغير ذلك، علاوة عن تلبيتها للمزارعين وأهالي القرى المحيطة بمواقع الإنتاج الزراعي.
أكمل القراءة »بهدف تعزيز التعاون الاستراتيجي في مجال تقديم خدمات التأمين.. مذكرة تفاهم لتأسيس شركة تأمين سورية إيرانية
وقعت شركة العقيلة للتأمين التكافلي مع شركة بيمه ألبرز المساهمة العامة للتأمين الإيرانية مذكرة تفاهم، للتعاون في مجال تأسيس شركة تأمين مشتركة سورية إيرانية.
أكمل القراءة »التجارة الداخلية تبحث مع منتجي ومستوردي المواد الغذائية آليات توافر وانسياب السلع في الأسواق
بحث وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك محسن عبد الكريم علي مع منتجي ومستوردي المواد الغذائية سبل تعزيز التعاون، وتضافر جميع الجهود لاستمرار توفير، وانسياب السلع والمواد الغذائية في الأسواق المحلية، ومجمعات وصالات ومنافذ بيع المؤسسة السورية للتجارة، بمواصفات ونوعية جيدة، وأسعار مناسبة.
أكمل القراءة »التبدلات المناخية تضعنا بين همّي الحفاظ على الزراعة والأمن المائي.. تجميد منح قروض تركيب ألواح شمسية لآبار الري المرخصة حفاظاً على المياه
نتيجة لعشرات السنوات من السياسات الحكومية الخاطئة وعدم التركيز على الحد من هدر المياه مترافقاً مع متغيرات مناخية متسارعة أوصلت الزراعة إلى الوضع المتقلقل الذي نتخبط فيه الآن، من جراء الافتقار إلى التوجه التكاملي اللازم، ويأتي ذلك بسبب إهمال وعدم حماية الموارد المائية وعدم أخذ ما قد نصل إليه بعين الاعتبار، فالعديد من الآبار تجف، وبات ما كان مخفياً وغير واضح يهدد مواردنا المائية، وبالتالي بدأنا نشهد شحاً ملحوظاً ومقلقاً.
أكمل القراءة »“التسليف الشعبي” يوضّح السبب في تأخر منح القروض.. مدير التسليف: ٤٥ ألف قرض بإجمالي مبلغ يزيد على ٦١ مليار ليرة
بعد إحلال وثيقة التأمين كخيار بديل عن الكفلاء في مصرف التسليف الشعبي، بدأ بعض المتقدمين للحصول على قروض الدخل المحدود بالشكوى من تأخر المصرف في منحها، لدرجة انتظار البعض لمدة لا تقلّ عن شهر، وأحياناً تزيد على ذلك.
أكمل القراءة »المركزي يحدد سعر الصرف للحوالات والصرافة بـ 8200 ليرة للدولار الواحد
حدد مصرف سورية المركزي سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي للحوالات والصرافة بـ 8200 ليرة للدولار الواحد.
أكمل القراءة »إصلاح القطاع العام الصناعي.. توقف في مرحلة النوايا والتصريحات وابتعاد مستمر عن الهدف الرئيسي.. مدير بردى: العمل يعود تدريجياً إلى سابق عهده
مهما تحدثنا عن إنجازات القطاع الخاص وأهميته لا يمكننا نكران القطاع العام ودوره القوي في تحمّل تبعات الحرب والدمار الممنهج الذي طاله، حيث بقي صامداً ومستمراً في ظلّ الظروف القاسية للحرب التي لم ترحم حتى الحجر، فالخسائر كبيرة ومكلفة جداً، لكن مع كل هذا مازال يطرح منتجاته في الأسواق بما يتناسب مع القدرة الشرائية للمواطن وظروفه المعيشية، وقوة القطاع العام حاضرة بدليل أن القطاع الخاص بدأ منذ زمن بالاتكاء على هذا القطاع والاستناد عليه، إما بالتشاركية أو بغيرها من الإجراءات، مما يجعلنا نعترف بأن القطاع العام هو عماد الاقتصاد في سورية والتجارب التي مرّت علينا خلال سنوات أثبتت ذلك، ونحن الآن بانتظار التعافي التام والنهوض بهذا القطاع ودعمه لكي نعيد لأسواقنا روح المنافسة والتنوع بالمنتجات التي تحمل شعار “صنع في سورية”، وبالنظر والإمعان بواقع الأسواق المحلية نجد أن هناك عودة للعديد من مؤسساتنا العامة لنشاطها المعهود بالإمكانيات الموجودة لديها والعمل لإعادة بناء فروعها في جميع المحافظات السورية.
أكمل القراءة »