آخر الأنباء
صحن البيض بـ34 ألف ليرة وقد يصل إلى 45 ألفاً.. أبو دان : أسعار الأعلاف بلبنان أقل من سورية بـ30 % والاستيراد محصور بأشخاص معينين
وصل سعر صحن البيض في بعض أسواق دمشق إلى 34 ألف ليرة، أي أن سعر البيضة الواحدة تجاوز الألف ليرة كما تنبأ منذ فترة مدير عام المؤسسة العامة للدواجن. والأخطر، أنه لا يوجد أي مؤشرات تدل على انخفاض السعر أو حتى ثباته، ومن الواضح أنه سيرتفع أكثر مادامت مشاكل قطاع الدواجن هي ذاتها لم تتغير.
أكمل القراءة »وزير الصناعة في لقاء قطاع الصناعات الغذائية في دمشق وريفها لتمكين صناعيي القطاع من الاستمرار بالإنتاج
تركز لقاء وزير الصناعة الدكتور عبد القادر جوخدار بمجلس إدارة غرفة صناعة دمشق وريفها وعدد من رؤساء لجان قطاع الصناعات الغذائية وعدد من صناعيي القطاع حول سبل تمكين قطاع الصناعات الغذائية من الاستمرار بالعملية الإنتاجية وتمويل المواد الأولية المستوردة عن طريق منصة التمويل الالكترونية، وتسهيل الاجراءات المتعلقة بتعهد التصدير.
أكمل القراءة »المشاركون في مؤتمر هايتك الثاني للنظم الذكية يوصون بتحديث التشريعات وتوفير التمويل لإطلاق مشاريع تقانية و إنشاء منظومة حوسبة عالية الأداء
أوصى المشاركون في مؤتمر هايتك الثاني حول "النظم الذكية" خلال الفترة من7ولغاية11حزيران2023على أرض مدينة المعارض في دمشق الذي عقد التوازي مع الدورة التاسعة لمعرض تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بتحديث وتجديد التشريعات الناظمة لعمل مؤسسات وتوفير التمويل اللازم لاطلاق مشاريع تقانية و إنشاء منظومة حوسبة عالية الأداء
أكمل القراءة »ضمن إطار (اللامعقول).. برسم المركزي … هل يعقل أن يكون سقف القرض العقاري 100 مليون للمواطن وللجمعية السكنية التي تضم مئة عضو؟
بين يدينا قضية في غاية الأهمية وتدخل ضمن إطار (اللامعقول) وهي من اختصاص المصرف المركزي وتتعلق بالتسهيلات الائتمانية للقروض العقارية.. حيث يتساوى المواطن (الفرد) مع جمعية تعاونية سكنية تضم عشرات الأعضاء (مئة مواطن أو أكثر) متخصصين في مشروع سكني إذ إن سقف القرض لهذا المواطن (الفرد) وللجمعية أيضاً هو مئة مليون ليرة في الوقت الذي تبلغ فيه كلفة شقة هذا المواطن (الفرد) بحدود 300 مليون أو أكثر قليلاً بينما تصل كلفة مشروع الجمعية لنحو 10 أ و 20 ملياراً كما هو الحال في القضية التي وصلتنا.
أكمل القراءة »الوزن بالقبان.. وسوق عتالة على أبواب البنوك ورواج تجارة المطاط.. دليل إثبات على مشهدية تلال المال المتضخم
ثمة مشهدية مستجدة راحت تنشط على مستوى تطورات ومواصيل الاقتصاد المحلي وفصول تشوهاته المختلفة، لتفرض الحاجة في التعامل مع الأحجام والأثقال الكبيرة من الأوراق النقدية لكميات أكبر من المطاط اللازم للف كافة الفئات، ولاسيما الأكثر تداولاً من سوية الخمسمائة والألف والألفان، في وقت حيّدت فئات المئتان والمئة والخمسون ليرة لعجزها عن شراء أي سلعة في السوق الحر، في وقت أبقت سياسة الدعم فرصة أخيرة ربما لن تدوم لتداول تلك الفئات الأخيرات على كوات المخابز والأفران.
أكمل القراءة »الاقتصاد تصدر الآلية التنفيذية لبرنامج دعم الشحن إلى روسيا.. 31 تشرين الأول القادم آخر موعد لاستلام واستكمال وثائق صرف الدعم
أصدر وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية الدكتور محمد سامر الخليل اليوم قراراً يحدد الآلية التنفيذية لبرنامج دعم الشحن إلى روسيا من تاريخ 1 نيسان ولغاية 30 أيلول من عام 2023.
أكمل القراءة »نسبة الإقبال على الأضاحي لا تتجاوز 10%.. وأقل أضحية سعرها مليونا ليرة وقد تصل إلى 11 مليوناً.. نسبة الذبح تنخفض إلى النصف
أيام معدودات ويُقبل عيد الأضحى، وربما يأتي من دون أضاحٍ، فإلى اليوم لم يتجاوز مؤشر الإقبال على شراء أضحية العيد 10%.
أكمل القراءة »معامل تصنيع “الزعتر الحلبي” تنخفض إلى 25 معملاً فقط…اتحاد الحرفيين بحلب: أزمة السودان وغلاء تكاليف الإنتاج وراء ارتفاع أسعاره
لم تعد سندويشة “الزعتر” متاحة كالسابق أمام كل العائلات في حلب، بعد قفز سعر الكيلو مؤخراً من 14 ألف ليرة العام الفائت إلى أكثر من 30 ألفاً حسب التتبيلة السحرية التي تميز الزعتر الحلبي عن غيره، ما جعل الشراء محدوداً بكميات قليلة حسب الاستطاعة سواء لأهل حلب أو زوار المدينة، التي يستحيل المرور بها دون ابتياع كميات منه للأكل أو هدايا للأحبة والأصدقاء.
أكمل القراءة »اقتراحات جريئة لتحريك الاقتصاد.. على الحكومة التوقف عن رفع الدعم … دور المواطن: تفضيل المنتج المحلي وترشيد النفط والكهرباء
يتابع الدكتور نبيل سكر في الجزء الثاني من إستراتيجيته المقترحة الحديث عن بقية مرتكزاتها الأربعة، التي تحدث في جزئها الأول عن زيادة الإنتاج بتفاصيلها.
أكمل القراءة »انحسار حاد بزراعة العدس.. ارتفاع الجدوى غلب زراعة الفول على بقية البقوليات بدرعا.. والتوقعات بأكثر من 12 ألف طن
فقدت زراعة البقوليات في محافظة درعا منذ عدة سنوات التوازن بين أنواعها، حيث يلاحظ تزايد للفول وانخفاض للحمص وانحسار للعدس، وعلى ما يبدو أن عوامل عدة لعبت دوراً في ذلك أهمها تراجع الهطلات المطرية وعدم انتظامها بما يتناسب مع محصولي العدس والحمص اللذين يعتمدان بشكل أساسي في ريهما على الأمطار، إضافةً إلى ارتفاع تكاليف المستلزمات بمقابل تراجع الإنتاجية منهما وبالتالي ضعف الجدوى الاقتصادية، على حين محصول الفول يزرع بمعظمه في أراضٍ مروية ومتاح تقديم الريّات المطلوبة في حال عدم كفاية الأمطار، وإنتاجيته عالية، والأسعار معقولة تحقق ريعية للفلاح.
أكمل القراءة »