شهدت فروع ومكاتب المصرف الصناعي إقبالاً من قبل المتعاملين الذين لديهم حسابات مصرفية جارية لدى المصرف على تسديد فواتيرهم من خلال منظومة الدفع الإلكتروني بعد إطلاق المرحلة الأولى من الخدمات الإلكترونية باستخدام “الكور بانكنغ” الخاص بالمصرف مؤخراً.

منحت هيئة الاستثمار السورية إجازة استثمار لمشروع “صناعة العبوات البلاستيكية اللازمة للخضار والفواكه”، في محافظة ريف دمشق.

طالب صناعيو الزجاج بتوفير متطلبات استمرار عمل منشآتهم من خلال السماح لهم باستيراد الزجاج الشفاف كمخصصات صناعية كون المادة المتوفرة في سورية لا تلبي متطلبات العمل بالجودة والنوعية.

أجرت مجلة البيان اللبنانية في عددها الخاص لعام 2024 حوارا مع الرئيس التنفيذي لبنك الشام السيد أحمد اللحام تناول عددا من الموضوعات المصرفية السورية و تطورات عمل البنك.

ارتفعت تدفقات العملات المشفرة إلى 2.4 مليار دولار في الأسبوع الماضي، مقارنة بـ1.2 مليار دولار في الأسبوع السابق، حسب تقارير اقتصادية، حيث اندفع المستثمرون إلى صناديق الاستثمار المتداولة، ما ساعد في دفع عملة «بتكوين» إلى الاقتراب من مستويات قياسية بالقرب من 69 ألف دولار.

كشف مصدر في وزارة الكهرباء أن وضع الكهرباء في رمضان المقبل سيكون أفضل نسبياً وأكثر استقراراً من الوقت الحالي.

أقر مجلس الشعب في جلسته المنعقدة اليوم برئاسة حموده صباغ رئيس المجلس مشروع القانون المتضمن تصديق ملحق تعديل اتفاقية التجارة الحرة بين سورية والجمهورية الإسلامية الإيرانية الموقع في طهران بتاريخ 9-12-2023، وأصبح قانوناً.

 اعتبر  المدير الفني في شركة الريادة المحلية لإنتاج البطاريات مدحت بولاد أن  قرار منع استيراد البطاريات السائلة الصادر بتوصية اللجنة الاقتصادية إيجابي وسيساهم في تخفيف فاتورة الاستيراد الكبيرة التي كانت تصرف على استيراد البطاريات الأجنبية، لافتاً إلى أن إنتاج الشركة يمكن أن يغطي حاجة السوق في حال العمل بالطاقة الإنتاجية القصوى.

أمام مرحلة الانكماش والتضخم الاقتصادي، أي التضخم بالأسعار وتدني مستوى الدخل لا بد من تغيير بعض القوانين الاقتصادية لإعادة المسار إلى حالة مختلفة عن عام ٢٠٢٣، فتثبيت الحالة الراهنة هو تثبيت للعام الفائت.. هنا كان لابد من الإسراع بإعادة تقييم المرحلة وتقويمها.

مع اقتراب حلول شهر رمضان المبارك وما يحمله من خصوصية وطقوس، اعتاد السوريون زيادة الطلب على جميع السلع والمنتجات الغذائية من اللحوم والمواد الغذائية، وأمام التضخم الكبير الذي أصاب الأسعار، وفي ظل ارتفاع أسعار السلع الجنوني الذي يرافق قدوم هذا الشهر الكريم وضعف القدرة الشرائية للمواطن، يفرض سؤال عن إمكانية تقديم رب الأسرة لأبنائه وجبة إفطار وسحور كما اعتادوا سابقاً؟.