لم تغير الحرب بكوارثها الكثيرة وتحديداً على الحياة المعيشية اليومية من تمسك مواطنين كثر بـ «عقدة الأجنبي»، بحجة أن منتجاته أفضل و«سعرها فيها» كما يقال، من دون اكتراث بما أحدثه هذا الأجنبي وتحديداً التركي من ضرر على الاقتصاد المحلي ومنتجاته. ويبقى الأدق رقبة تقديم الدعم على طبق من فضة للاقتصاد التركي عبر شراء سلعه، التي تدخل تهريباً من دون التمكن ...
أكمل القراءة »