أخبار الصناعة السورية Industry News

  أعلن وزير الصناعة محمد معن زين العابدين جذبة  عن احداث مركز  لبيع الكحول الطبي من انتاج شركة سكر حمص في شركة ألبان حلب لتوزيعه  على شركات الأدوية والمشافي والصيدليات ومديرية الصحة والتجار المرخصين للمادة في  المحافظة. جاء قرار وزير الصناعة  خلال زيارته الى محافظة حلب اليوم  انه سيتم تجهيز مستودع في شركة البان حلب وتزويده  بكميات  الكحول الطبي المنتج ...

خاص- أخبار الصناعة السورية: نفت شركة باهي موتورز الوكلاء الحصريين لسيارات BMW في سورية صحة خبر تجميع السيارات X5 في سورية لأنها مصنعة في الولايات المتحدة الامريكية. وأوضحت الشركة في بيان لها نشرته على صفحتها على الفيسبوك أنها مازالت مستمرة في خدمة زبائنها وتعدهم  بمفاجأت سارة في بداية العام الجديد فيما يخص تجميع السيارات باستثناء سيارة X5.

أخبار الصناعة السورية – خاص ارتفعت اسعار الذهب في السوق المحلية السورية اليوم مع ارتفاع أسعار الأونصة في السوق العالمية والتي وصلت الى 1291 دولارا . و بحسب الجمعية الحرفية للصياغة و صنع المجوهرات بدمشق فان سعر غرام الذهب من عيار 21 سجل اليوم مبيعا 17700  ليرة و شراء 17600 ليرة فيما سجل غرام الذهب من عيار 18   مبيعا 15172 ...

كد عضو مجلس إدارة الغرفة ورئيس القطاع الغذائي طلال قلعه جي أهمية قنوات التسويق للمنتجات السورية في ظل العقوبات الاقتصادية الظالمة.

كشف مدير مدينة الشيخ نجار الصناعية حازم عجان عن ارتفاع أسعار المقاسم الصناعية في المدينة مع بداية العام 2019 بنسبة 20%، وذلك بسبب الارتفاع الحاصل في أسعار المواد الأولية، حيث وصل سعر المتر المربع الواحد في نهاية 2018 إلى 15600 ليرة سورية، ليفتتح العام 2019 على سعر تقديري بنحو 18500 ليرة.

وجّه مدير عام الجمارك فواز الأسعد العاملين في الأمانات الحدودية بوجوب الالتزام بما تضمنه النظام الجمركي وتعليمات الإدارة حول تفتيش حقائب المسافرين، مؤكداً أن هذه العمل يختص به مراقب الخط حصراً ولا يجوز للخفراء مطلقاً القيام بأعمال التفتيش، ويبقى عملهم محصوراً بالمؤازرة فقط وذلك من أجل حصر المسؤولية ومعاملة القادمين والمغادرين.

أشار التقرير الصادر عن هيئة الإشراف على التأمين والذي حصلت الثورة على نسخة منه أن إجمالي حصص معيدي التأمين من الأقساط المكتبية لدى شركات التأمين الخاصة خلال الثلاثة الأرباع الأولى من عام 2018

لا يمكن التغاضي عما خلفته الحرب في سورية من آثار كارثية على الاقتصاد السوري وبنيانه وهيكليته، سواء لجهة التدمير الممنهج للبنى الإنتاجية، أم لجهة العقوبات والحصار الاقتصادي الخانق، وفيما تتجه الكثير من الآراء لإلقاء اللوم على الأزمة وتبعاتها فقط، تظهر قلة قليلة ممن يبحث ويستقصي عن السبب الأساس ومكمن الخلل بعيداً عن شماعة الأزمة، ففي ملتقى الحوار الذي أقامته قيادة فرع القنيطرة لحزب البعث العربي الاشتراكي تحت عنوان “الحرب الاقتصادية على سورية” عَمد الباحث والمحلل الاقتصادي د.شادي الأحمد إلى الانطلاق بتوصيف دقيق لاقتصاد ما قبل الأزمة في سورية حين كانت المعدلات الاقتصادية في 2010 عالية ومتميزة عالمياً، فمعدل النمو كان 5.9%، والناتج القومي 62 مليار دولار، كما كان يوجد 135 ألف منشأة اقتصادية مسجلة و 250 ألفاً غير مسجلة، وبلغ إنتاج سورية من القمح 4 ملايين طن سنوياً، و380 ألف برميل بترول يومياً، وتجاوز مجمل الاحتياطي 17 مليار دولار، متسائلاً فيما إذا كانت تلك نهضة اقتصادية فعلية أم هناك ثغرات تشوبها؟